Saturday, February 23, 2008

كيف تنجز أكثر في وقت أقل
أكثرمن وسيلة وحيلة
لمساعدتك علي رفع معدل الإنتاج
والتغلب على عادة التأجيل
التفكير
  • لا يوجد وقت كافي لعمل كل شئ ، تقبل هذه الحقيقة ببساطه لذا من الضروري التركيز على الأشياء الأكثر أهمية ؛وإذا فعلت ذلك فى كل من عملك وحياتك الشخصية ، فإنك ستنجز أكثر بحسن إدارة الوقت
  • ـصفى ذهنك ؛ اهدأ ؛ وركز على مهمتك ؛تجاهل أي شئ آخر ؛ فالتوتر الزائد يجعل

مهمتك تبدو أصعب مما هى عليه

  • يمكنك التحكم فى صفائك الذهنى بحيث لا تجعل الضغوط الخارجية تؤثر عليك
تفهم جيداً ما يجب عليك فعله وقم به فى هدوء وراحة وثقة
  • لا تحاول أن تنشد الكمال .فمن السهل أن تقع فى فخ المحاولات لجعل العمل أفضل قليلاً لكن فى أغلب الأحيان تؤثر محاولات تحسين العمل فى النتيجة العامة ، بالإضافة إلى زيادة استهلاك الوقت والمجهود بدون داعى
  • تقبل عيوب إنتاجك لأنها طبيعة بشرية . فمن غير المفيد لوم نفسك . وعندما يقل معدل إنتاجك فإنك تحتاج للتوقف وإعادة التفكير . لا تفكر فى محاولاتك الفاشلة السابقة ، تقبلها لأنها ببساطة طبيعة البشر . واصل عملك
  • تعامل مع مكان عملك كموقع للإنتاج .هيئ ذهنك للتفكير فى مكتبك كمكان لإنجاز المهام ، فكر باستمرار بهذه الطريقة ، وستجد نفسك أكثر إنتاجاً كلما تواجدت هناك . خصص مكان آخر للأعمال والأحداث والأنشطة الأقل أهمية . وأجعل مكان عملك حصرياً للأنشطة الأكثر أهمية

التخطيط

  • جهز قائمة بالمهام التى يجب إنجازها. أدرج بها كل الأفكار التى ترد لذهنك. تكمن الفكرة فى أن تدون كل شئ على الورق . لا تتوقف لصياغة أسلوبك أو للتفكير فى أحد النقاط . كل ما عليك هو الاستمرار فى كتابة القائمة حتى تكتمل
  • درج قائمتك تبعاً للأهمية .وأسهل طريقة للقيام بذلك هى تصنيف كل مادة إلى ثلاثة أقسام رئيسية :أ ـ عاجل وهام

.ب ـ هام وليس عاجل.

ج ـ لا هام ولا عاجل.

النقـاط ( أ ) هى الأكثر أهمية لذلك تأخذ الأولوية القصوى دائماً .والنقاط (ب ) تليها فى الأهمية .أمــا ( ج ) فلا تستحق تضييع الوقت بها .اتخاذ الوقت اللازم لتحديد الأولويات سيساعدك على إنجاز المهام واحدة تلو الأخـرى ، دون التوقف لتحديد أهمية الخطوات لإنجاز المهمة .

  • خمن بإحساسك أكثر الخطوات أهمية ، فإنه نادراً ما يخذلك .قم وببساطه بحذف أي خطوه غير هامة مدرجه بالقائمة .اسأل نفسك " ما هو أسوأ ما يمكن حدوثه إن أسقطت هذه كلياً من القائمة ؟ .وإن رأيت أنك تستطيع تحمل النتائج دون خسارة ، احذفها فوراً
  • أجل المهام الغير ملحة لصالح الأكثر إلحاحاً .فليس من الضرورى عمل كل شئ الآن . أحياناً يعطل العمل من قبل الممولين أو المنفذين أو المستفيدين أنفسهم . احذف ما استطعت ، ثم استغل هذا الوقت لتنفيذ الخطوات الأكثر إلحاحاً لإنجاز المهمة
  • طور عادة تدوين خطه على الورق لإنجاز المهام ، سواء كانت كبيرة أم صغيرة .فالنجاح الذى يتمتع به الكثيرون يرجع إلى دقة تخطيط حياتهم . ارسم طريقك ثم أسلكه هكذا ، عمل بسيط لكن فعال جداً
  • استثمار الوقت عامل مطلوب لإنجاز كل مهمة على قائمتك . احسب الوقت اللازم لإنجاز كل مهمة مثل السفر والمقابلات والتخطيط .. إلخ . لا تنسى إضافة وقت ضائع للوقت الفعلى لإنجاز هذه المهام
  • توقف وفكر فيما تخطط له . كيف يمكن إنجازه بشكل أكثر فاعلية ؟ استغرق دقائق معدودة لتلخيص وبلورة وتبرير خططك . فالخلاصة البسيطة تغنيك عن ساعات من التردد .
  • حدد أهدافك . اكتبها واجعلها أمامك . حدد ما تعمل من أجله . سجل أهدافك فى خطتك اليومية وارجع إليها باستمرار . ثم ضع تسلسل زمنى منطقى لإنجاز كل هدف
  • ضع خطه مرنه لكل مشروع .سجل الهدف المراد إنجازه فى قمة القائمة . يمكن تقييم كل مهمة إلى خطوات لكل منها ميعاد نهائى لإنجازها . الفكرة من الخطة المرنة هى أن تقسم الخطوات باستمرار لخطوات أصغر ، وفى كل سلسلة قم بتدريج الأعمال حسب الأهمية . تزودك الخطة المرنة بحلول للمواقف الحرجة مما يؤدى مباشرة لإنجاز مهمتك
  • خطط لكل ساعة من عملك اليومى . حدد أوقات لمهام جدولك اليومى . أعطى لكل مهمة الوقت اللازم لإنجازها . استغل وقتك لمعالجة الأمور ذات الأولوية . وإذا انتهيت من المهمة مبكراً ، ابدأ مباشرة فى إنجاز التالية . استغل الأوقات التى تكون فيها فى ذروة طاقتك لإنجاز المهام الأكثر إلحاحاً. وكلما أكثرت من استعمال تقنية الوقت المحدد لكل مهمة ، كلما أصبحت أكثر مهارة فى تحديد الوقت المطلوب
  • استعد جيداً قبل كل اجتماع .ضع هدف محدد لكل اجتماع . أجعل المجتمعين متوقعين بالضبط ما المطلوب من كل منهم . أخطرهم بجدول الأعمال مسبقاً، وبهذا يمكن أن يساهم كل الحاضرين بشكل أكثر فاعلية . قبل نهاية الاجتماع يجب أن يكون كل شخص قد أدى مهمته السابقة ويكلف بمهمة جديدة . أظهر التزامك لقيمة أوقات

الحاضرين بإنهاء الاجتماع فى الوقت المحدد

  • ركز . حتى وإن كنت مطالب بإنجاز (101) مشروع ، يجب أن تعمل على زيادة مجهودك . هناك الكثير من الإغراءات التى تصرف انتباهك . الكثير من الأشياء الشيقة لتعملها والأماكن لتذهب إليها والناس لتختلط بهم ، فبإمكانك قضاء وقتك بعدة طرق أخرى . لكن إذا أردت أن تنجز فما عليك إلا أن تركز على ما هو أكثر أهمية ، هكذا ببساطه
  • فى نهاية اليوم اقضي 10 دقائق للتحضير لعمل الغد . اكتب قائمة بأولويات اليوم التالى مسبقاً . سيوفر لك هذا وقتاً ثميناً فى الصباح . يمكنك أن تدخل مباشرة فى عملك دون الحاجة لعمل قوائم واختيارات . إتباع هذه الاستراتيجية يضمن لك استغلال اليوم من أوله والعمل على إنجاز أكثر المهام أولوية
  • حدد باستمرار الوقت اللازم لإنجاز كل مهمة . عندما تبدأ فى إنجاز المهام ، فإنك تحتاج للعمل دون أى عوائق وعندها ستشعر بحدوث النتائج المطلوبة بشكل أسرع
  • قسم الأهداف إلى مهام أساسية . لا يهم إن كان الهدف كبيراً أم صغيراً . أى هدف قد يبدو مثل حلم بعيد المنال حتى تبدأ فى تقسيمه إلى خطوات عمل صغيرة جداً يمكن أن تبدأ بها فى الحال . تقسيم الهدف إلى مهام أساسية يجعلك تنجز خطوات توصلك إلى ما كنت تحلم به . إذا فشلت فى عمل هذا، ستصبح أهدافك أحلاماً بعيدة المنال

Sunday, January 27, 2008

كيف نحفز الأفراد

المؤكد أننا كبشر لسنا نشبه الآلات في شيء، لنا طبيعة خاصة، لا نعمل بضغط على زر، بل إن البشر ـ كل البشرـ ما هم إلا مجموعة من الأحاسيس والمشاعر، والعمل لابد أن يرتبط بتلك المشاعر.
ولذا فحسن أداء العمل أو سوءه يرتبط بمشاعر العاملين نحو ذلك العمل، ولذا يدرك القائد الناجح كيفية التعامل مع الأفراد لإخراج أفضل ما لديهم نحو العمل المنوط بهم عن طريق التحفيز
فما هو المدلول لتلك الكلمة السحرية؟

التحفيز هو: عبارة عن مجموعة الدوافع التي تدفعنا لعمل شيء ما، إذن فأنت ـ كقائد ـ لا تستطيع أن تحفز مرؤوسيك ولكنك تستطيع أن توجد لهم أو تذكرهم بالدوافع التي تدفعهم وتحفزهم على إتقان وسرعة العمل.
فما هي العوامل المهمة في التأثير على العامل؟

أولاً: شعور الفرد أنه جزء لا يتجزأ من هذا الفريق.
نجاحه نجاح له وفشله فشل له، الفريق الذى يعمل فيها جزء من وجوده وجزء من كيانه، فإذا استطاع القائد أن يوصل تلك المفاهيم إلى الأفراد معه فسيكون قد وضع يده على أكبر حافز لهم، فهم لا يعملون لصالح القائد بل هم يعملون لصالح الفريق ككل والقائد فرد فيها.

ثانيا: اقتناع كل فرد في الفريق أنه عضو مهم في هذا الفريق. فمهما كان عمله صغيرًا فلا يوجد أبدًا عمل تافه، بل يوجد إنسان تافه يأبى أن يكون إنسانًا ذا قيمة، فإذا شعر الفرد بأهميته بالنسبة للفريق الذى يعمل فيه سيكون ذلك دافعًا كبيرًا لتحسين أدائه في عمله، بل سيزيده إصرارًا على الابتكار في كيفية أدائه لذلك العمل، ولذا فالقائد الناجح هو الذي يشعر كل عامل معه مهما كان دوره بأنه أهم عضو في الفريق وأن عمله هو أهم الأعمال، وإذا تمكن هذا الشعور من الأفرد كلهم فى الفريق فلن تعرف القائد من الفرد، فكلهم في الغيرة على أداء العمل سواء، وكما كان سلفنا الصالح رضوان الله عليهم أجمعين لا تعرف القائد منهم من الجندي .

ثالثا: وجود مساحة للاختيار. لابد للقائد الناجح أن يترك مساحة للاختيار للأفرد المشاركين معه، فيطرح عليهم المشكلة، ويطرح ـ مثلاً ـ بدائل لحلها، ويستشيرهم معه حتى إذا وقع اختيارهم على بديل من البدائل المطروحة عليهم تحملوا مسئوليتها معه ، وأصبح لدى كل واحد منهم الحافز القوي على إتمام
نجاح ذلك العمل.

معوقات التحفيز

إذا بذل الشخص جهده ـ أو اعتقد ذلك ـ ولم يجد نتيجة مباشرة فلم يجد هناك تغيير ولا زال شعور الأفراد كما هو فلابد أن هناك معوقًا من معوقات التحفيز موجودًا، وينبغي البحث عنه وإزالته.
ومعوقات التحفيز هي:
  1. الخوف أو الرهبة من المؤسسة.
  2. عدم وضوح الأهداف لدى إدارة المؤسسه
  3. عدم المتابعة للعاملين فلا يعرف المحسن من المسيء.
  4. قلة التدريب على العمل وقلة التوجيه لتصحيح الأخطاء.
  5. عدم وجود قنوات اتصال بين الأفراد وبعضهم فيكون كل في واد.
    .
  6. ـ تعدد القيادات وتضارب أوامرها كثرة التغيير في القيادات وخاصة إذا كان لكل منهم أسلوب في العمل
العوامل التي تساعد على تحفيز الأفراد

أما إذا أردت التعرف على العوامل التي تساعد على تحفيز الأفراد وكسب تعاونهم معك فاعمل على بناء
الشعور بالاحترام والتقدير الأفراد وتقدير ما يفعلونه من أعمال جيده

  1. حاول أن تتحلى بالصبر
  2. أفسح المجال للأفرد أن يشاركوا في تحمل المسؤولية لتحسين العمل، واعمل على تدريبهم على ذلك.

  3. حاول أن تشعر الأفرد الهادئين والصاخبين، أو المنبسطين بالرضا على حد سواء.

  4. ـ أشرك الأفرد معك في تصوراتك، واطلب منهم المزيد من الأفكار.

  5. اعمل على تعليم الآخرين كيف ينجزوا الأشياء بأنفسهم، وشجعهم على ذلك.

  6. اربط العلاوات بالإنجاز الجيد للعمل، وليس بالمعايير الوظيفية والأقدمية في العمل.

  7. اسمح بل شجع المبادرات الجانبية.

  8. شجع الأفراد على حل مشاكلهم بأنفسهم.

  9. قيِّم الإنجازات ، وبيِّن القِيَم التي أضافتها هذه الإنجازات للفريق.

  10. ذكِّرهم بفضل العمل الذي يقومون به.

  11. ذكرهم بالتضحيات التي قام بها الآخرون في سبيل هذا العمل.

  12. انزع الخوف من قلوبهم وصدورهم من آثار ذلك العمل عليهم إن كانت لها آثار سلبية.

  13. اجعل لهم حصانة من الإشاعات والافتراءات.

  14. كرر عليهم دائمًا وأبدًا بوجوب قرن العمل بالإخلاص.

  15. حاول أن تجعل مجموعات العمل متناسبة في التوزيع والمهام.

  16. حاول أن تتفاعل وتتواصل مع الأفراد.

Monday, January 14, 2008

لا تيأس

لديك هدف؟
إعمل له مهما طال الزمن
سيدنا نوح عليه السلام عاش 950 سنة قبل الطوفان
ظل يدعو الناس إلى دين الله كل هذه السنوات
دون كل أو يأس أو إحباط
تخيل؟
حوالي 10 قرون من الدعوة و المعاناة في سبيل الهدف و الرسالة
ولم يؤمن معه في نهاية الأمر إلا قليل
قيل 12 شخصا
و أنت إن عملت لهدفك بعض الوقت
و لم تجني أو جنيت القليل
تذمرت
أصابك اليأس
و ربما تخليت ...
إن كان لك هدف...
وكنت واثقا منه
وممن صحبوك في السفينة .
.فاثبت على ذلك إلى آخر نفس .
وتذكر أنه عمل بينك وبين الله.

Saturday, January 12, 2008

العمل الجماعى

ماهو الفريق
الفريق هو مجموعة من الأشخاص مجتمعين معا يوجههم هدف عام
أسباب تكوين الفريق
لحل المشكلات بالاستفادة من مواهب عدد من الأفراد . و إتاحة الفرصة لزيادة الاتصال بين الأعضاء والمشرفين على تنفيذ مشروع ما و لزيادة الإنتاج وذلك بتشجيع وخلق جو من التعاون . ولتحقيق حل قد يكون غير محبب للبعض ولكنه رغبة الغالبية العظمى .
مواصفات فريق متميز
  • إخلاص النية لله عز وجل
  • وضوح الرساله والأهداف للفريق
  • الوحدة والتماسك بين الأعضاء
    سهوله الإتصال بين الأعضاء
  • وجود درجه عاليه من الثقه بين الأعضاء

  • سيادة جو من احترام وجهات النظر المتباينة بين أعضاء الفريق واعتبار الاختلاف في الرأي من العلامات الإيجابيه لدى الفريق

  • الحرص على الصفاء القلبي في حالة اختلاف الرأي وان لا يستدرجنا ذلك إلى ترك العمل أو العمل ضد بعضنا البعض
  • محاوله البحث على أرضيه مشتركه بين الأعضاء
  • العمل في جو مريح وغير رسمي قائم على المشاركة لا على التهديد, وقائم على التعاون للوصول إلى الهدف لا على المنافسة
  • سيادة الإقناع بدلاً من الإجبار كوسيلة للوصول إلى القرارات
  • محاوله الرفع من مستوى الفريق من حيث الكفاءات وتنميه المهارات
  • التزام الجميع بتنفيد القرار
  • يعمل بإبداع
  • تحمل المسئوليه من قبل الأعضاء

مراحل مسيرة فريق العمل الفعال
1- مرحلة الانطلاق
تحديد الرسالة
صياغة الأهداف وتحديد الأولويات
الإتفاق على سياسات وضوابط عمل الفريق
معرفة رسالة الشركة والانطلاق منها ومن أهداف القطاع والإدارة
العصف / الإجماع على العبارات النهائية
التذكر الدائم لما تم الإتفاق عليه والالتزام به


مرحلة الجهــد :
توضيح مسئوليات وأدوار أعضاء الفريق مثل : قائد ، ميقاتي ، مسجل ، مسهل ، مقيم . ..
تحديد الأدوار( شرط النجاح التقويم والمحاسبة)‍‍‍‍!
استجلاء التحديات والعقبات
توقي واستفد من خبرات الآخرين
تعرف إلى الأغراض المرضية للفريق وبادر لمعرفة السبب والعلاج


مرحلة الازدهار :
التشجيع على التناصح ( التغذية العكسية )
الالتزام بمنهجية لحل الخلافات
التعاون على الإبداع
إظهار الاهتمام بكل فكرة / تسجيل الأفكار / غير الأنماط والانطباعات
التعامل مع صناعة القرارات


مرحلة الوصول :
المحافظة على الحماس والتحفز
حافظ على روح المشاركة / نشط وجدد اجتماعات الفريق
وثق الإنجازات / احتف بالنجاحات والمساهمين فيه
التأكيد من الوصول إلى الهدف / الأهداف .


الأدوار المهمة في الفريق الفعال

القائد: هو الذي يتمتع بروح الفريق والقادر على الانسجام مع أعضاء الفريق

وهو الذي يتحمل الاختلاف وينصت إلى غيره ويحاول فهمهم ،وهو الذي يعدل من مواقفه إذا

ما اقتنع بالحاجة لذلك ويسارع إلى الاعتراف بأخطائه ، هو امرؤ واسع الأفق ،لا يتعامل مع

الناس على إنهم قوالب ثابتة . ذو همة عالية وقدرة على مواجهة التحديات ( بكل ذلك وغيره

يستطيع إدارة الفريق نحو الهدف)) ومها كان مستوى نبوغ القائد أو براعته فإنه يحتاج

مساعدة غيره لتقديم أقصى ما عنده.

المبادر: هو الذي يقدم أفكار وأساليب وطرق مختلفة لتطوير العمل ،أو المبادرة إلى تولى

المسؤوليات الأكثر صعوبة التي لا يقبل عليها معظم الأعضاء لأسباب مختلفة

. المحرك – المشجع: يعمل على تحفيز الدعاة في الفريق ويبعث النشاط فيهم لتحقيق

الإنجازات، فيثنى على الجهود جامعاً بين الحث والتشجيع.

الموفق –المنسق: يسعى إلى توضيح العلاقة بين الأفكار والمقترحات التي يتقدم بها

الأعضاء في الفريق ،ويقوم بإزالة سوء الفهم الذي قد يحدث بين الأعضاء في العمل، ويقوم

بصياغة منظومة متكاملة ومترابطة بين الأفكار والمقترحات.

الناقد البناء: يقوم بتقويم النتائج التي توصل إليها الفريق بنزاهة وموضوعية مع الاستدراك

والتعديل بأسلوب تشجيعي يساعد على استدرار مزيداً من الأفكار.

أعراض مرضيه داخل فريق العمل

  • عدم وضوح الهدف لدى الأعضاء
  • عدم تحمل النقد البناء

    التعصب للرأى الشخصى

    إستأثار بعض الأعضاء بالعمل كاملا

  • عدم وضع أعضاء الفريق فى المهام المناسبه

  • عدم القدرة على التواصل بين أعضاء الفريق


  • عدم إستيعاب دور القائد لدى الأعضاء


  • عدم إلتزام الأعضاء بالمهام

  • عدم تقدير الآخرين وإحترام إمكانياتهم وتفكيرهم

  • تقديم المهام ناقصه من قبل الأعضاء
  • عدم ترتيب الأولويات
  • عدم تحمل المسئوليه

  • عدم وجود المرونه داخل الفريق

  • عدم الإلتزام بالمواعيد

  • تقسيم الفريق إلى أخيار وأشرار

  • كلمه انا حر فى العمل الجماعى والإعتقاد بأنه غير ملزم بأى واجبات
  • اجتماعات غير فعاله
  • تنافس غير شريف بين الأعضاء
  • أحلام وأهداف مستحيله
  • عدم تعدد الاراء

علاج بعض أمرض الفريق
تحسين عبارات ردود الأفعال
الاستنطاق
تشجيع التواصل الفعال
الدراية بمهارات إدارة الاجتماعات الفعالة
وجود جدول أعمال مع توضيحه
الحسم واتخاذ قرارات


Sunday, December 23, 2007

من نحن

نحن مجموعه من الشباب والفتيات
إجتمعنا لخدمة ديننا ووطننا بعمل
مشروعات على أساس علمى

Wednesday, December 12, 2007

Wednesday, December 5, 2007


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


من يود الإشتراك معنا داخل اللجنة


عليه ان يسجل البيانات المطلوبه ويرسلها على ميل اللجنة